ورغم أن الكثيرين عرفوا نايف كـ«راوي قصص»، إلا أن خلفيته الرياضية ليست بعيدة عن الأضواء، إذ كان مالكاً للخيل وشارك في هذا المجال من زاوية مختلفة، ما منحه تجربة خاصة في التعامل مع الوسط الرياضي وفهم بيئته.
انضمام نايف حمدان لإدارة نادي الحزم لا يقتصر على كونه نقلة مهنية فحسب، بل يعد أيضاً مزجاً بين الخبرة الإعلامية والكاريزما الجماهيرية والخبرة الرياضية التي اكتسبها من تجربته مع الخيل. إدارة النادي بدورها تراهن على حضوره المؤثر في صناعة صورة إعلامية جديدة للنادي، وتعزيز التفاعل مع جماهيره، إلى جانب إسهامه في العمل الإداري اليومي.
وتبقى الأنظار موجهة نحو تجربة نايف في الحزم، إذ يترقب المتابعون كيف سينجح في الانتقال من ساحة الحكايات إلى أروقة الملاعب، في واحدة من أكثر القصص إثارة في المشهد الرياضي السعودي أخيراً.
أخبار ذات صلة
0 تعليق