«أرادَ» تبيع أول مرحلتين من «مَسار 3» بـ3.6 مليار درهم - زاجل الإخباري

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

الشارقة: «الخليج»
باعت «أرادَ» أول مرحلتين من منازل «مَسار 3» خلال ساعات من إطلاقه بـ3.6 مليار درهم.
ويضم «مَسار 3» 4000 فيلا ومنزل ريفي فاخر بقيمة مبيعات إجمالية تبلغ 12.5 مليار درهم، ويحتضن بين جنباته وفرةً من المساحات الخضراء ومرافق الصحة واللياقة بالإضافة إلى معايير المنازل الذكية، بما يتماشى مع مجتمعي مَسار السابقين وتضم المجتمعات الثلاثة في المجمل 9000 منزل بقيمة إجمالية 28 مليار درهم.


وقال أحمد الخشيبي، الرئيس التنفيذي لمجموعة أرادَ «يأتي حجم المبيعات الاستثنائي لعلامة مَسار نتيجة الثقة الكبيرة التي حظينا بها من عملائنا. ومع تسليم نصف المجتمع الأصلي بالفعل، فقد بات المشترون اليوم على درايةٍ بما يستثمرون فيه ونمط الحياة العصري الذي يمكنهم أن يتوقعوه».


وأضاف: «بالنسبة لمَسار 3، فقد ارتأينا البدء بمرحلتين فقط عند الإطلاق، وقد تجاوز الطلب فيه المعروض المتاح بشكل قياسي. نستعد لطرح المزيد من منازلنا الفاخرة ضمن المراحل التالية في هذا المجتمع المتكامل خلال أكتوبر لتمكين الراغبين من المشترين من الحصول على هذه الفرصة الاستثمارية القيّمة».


وقد تم كشف النقاب عن مَسار 3 الشهر الماضي، حيث يضم 8 أحياء مسوّرة وعلى مساحة إجمالية تزيد على 21 مليون قدم مربعة.


وسيكون المحور المركزي الأخضر في وسطه موطناً لأكثر من 100000 شجرة، حيث سيربط الأحياء السكنية بباقةٍ من مرافق الصحة واللياقة والمرافق الترفيهية والتجارية المتنوّعة.


وتتضمن المرافق الخدمية العصرية في مَسار 3 بحيرة وسطية تتخللها شلالات مياه منسّقة، ومساراتٍ للجري وركوب الدراجات الهوائية، وباقة من ملاعب البادل وكرة السلة، ونادي لياقة بدنية خاص ومقهى، بالإضافة إلى مركز مجتمعي مع مجموعةٍ من المتاجر ومنافذ بيع الطعام والشراب. وسيتم تجهيز جميع المنازل بالأنظمة الذكية وباقةٍ مختارة من الأجهزة المنزلية الفاخرة.


ويقع مَسار 3 في ضاحية الروضات في الشارقة ضمن موقعٍ استراتيجي بين مَسار 2 وتجمّع للمدارس يضم حالياً مدرستين كبيرتين عاملتين في الموقع.


كما يقع المشروع كذلك على مقربةٍ من مجتمع مَسار الأول، ومدينة تلال، وجامع الشارقة، ويتصل بسهولةٍ مع طريق خورفكان وشارع الإمارات (E611). ولا يبعُد مَسار 3 أكثر من 15 دقيقة بالسيارة عن مطار الشارقة الدولي و30 دقيقة عن مطار دبي الدولي.

0 تعليق